رغم اني لم اسمع عن الشهيد سردشت الا بعد اغتياله بيدالجبناء ، لكن كل كلمة قراتها عنه تنبا بسموه كانسان كان يبحث عن الحق ولايقبل بالتنازلات حتى على حساب حياته ما احلى كلماتك ايتها الساحرة شذى لو اعرف ان احدا سيكتب عني بعد وفاتي بنصف هذه الروعة لتمنيت الموت الان وشكرا لنشرك الصورة الجميلة التي تبين انها لاتقل حلاوة عن كتابات صاحبتها الرحمة لسردشت ولكل شهداء الضمير والحرية ممن سقطوا برصاصات الغدر ولاقرت اعين الانذال
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مرثية مهداة الى سردشت عثمان - لو انتظرت لزوجتك ابنتي / شذى احمد
|