أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ديموقراطية لينين - Lenins Democracy / عماد عسالوة - أرشيف التعليقات - شكرا - عماد عسالوة










شكرا - عماد عسالوة

- شكرا
العدد: 120890
عماد عسالوة 2010 / 5 / 13 - 07:24
التحكم: الحوار المتمدن

شكراً لك فؤاد
رفيقي علي، كلامك صحيح، وقد أردت في هذه البذرة من المقالة، الرد على من لم يدرسو الفكر الماركسي، ومن لم يعرفو الفلسفة الهيغلية، والذين يشمئزون عادةً عند البدء بما لا يعرفونه من ضروب الفلسفة، فتُعمى بصائرهم عن الوعي، ويجدون طريق القول بـ -دكتاتورية الشيوعية- أسهل بكثير جداً من قراءة نقد الاقتصاد السياسي للعزيز كارل ماركس.. ومن هنا أتت فكرة المقال، ولهؤلاء بشكل خاص توجّهتُ



للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ديموقراطية لينين - Lenins Democracy / عماد عسالوة




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - اعتراض الصهاينة لأسطول الصمود في عرض البحر جريمة جديدةة يرتك ... / عاطف زيد الكيلاني
- ومضة ضوء:في مصر ومكان آخر موقفان يُعيدان سؤال دور العسكر / محمد سعد خير الله
- السلاح ، المخدرات و الادوية ، اسلحة للثراء و اخضاع الشعوب. / رياض الشرايطي
- تاجر البندقية: The Merchant of Venice أو سرديات الغنيمة / محمود الصباغ
- دونالد ترامب: تاريخ حافل في خدمة إسرائيل!! / سماك العبوشي
- العراقيون يدفعون المليارات يومياً ! / مثنى إبراهيم الطالقاني


المزيد..... - سفير ايران بالامم المتحدة: مجلس الأمن لا يزال مشلولا تجاه أز ...
- اعتراض عدد من السفن المشاركة في -أسطول الصمود- خلال توجهها ن ...
- ماذا قصد هيغسث بعبارة -وزارة ووك-؟ وما أصل هذا المصطلح؟
- +++تظاهرات -جيل زد- تتجدد في المغرب لليوم الخامس على التوالي ...
- 6 أطعمة ذهبية لتعزيز صحة الكلى وحمايتها من السموم
- خطة ترامب لغزة: فرصة لوقف الحرب أم كارثة؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ديموقراطية لينين - Lenins Democracy / عماد عسالوة - أرشيف التعليقات - شكرا - عماد عسالوة