أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اوروبا تحظر النقاب بينما اوباما وحكومته ودن من طين وودن من عجين / جاك عطاللة - أرشيف التعليقات - الى اشوريه - صفاء ابراهيم










الى اشوريه - صفاء ابراهيم

- الى اشوريه
العدد: 120868
صفاء ابراهيم 2010 / 5 / 13 - 05:32
التحكم: الحوار المتمدن

مع اني قصدت الانتشار والتوسع و لم اقصد الجنس عندما قلت كلمة الفراش
بس مع هذا دعيه يتسلل الى الفراش احسن ما يحاصر الصبيان الابرياء في الكنائس
انتم تخافون من الرمز الذي يرمز اليه
لكن الرمز الذي يجعلك ترتجفين الان وانتي تقراين تعليقي هذا ات لا محاله
وسينساب متسللا الى فراشك ذات يوم رغما عن بانيبال وسرجون


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اوروبا تحظر النقاب بينما اوباما وحكومته ودن من طين وودن من عجين / جاك عطاللة




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مصطفي نصر / بهاء الدين الصالحي
- لماذا لم يفز أحد من الشيوعيين في الانتخابات النيابية العراقي ... / ابراهيم خليل العلاف
- فتشوا عن الاسباب غير المرئية في عدم نجاح القوى المدنية انتخا ... / علي عرمش شوكت
- اليمين الأمريكي كوابح اليمين الإسرائيلي: الإسلام السياسي وال ... / ليث الجادر
- سفاري الموت، الحرب والوحشية الإنسانية / حسين علي محمود
- من عبودية الإقطاع إلى عبودية الرأسمالية / سعود سالم


المزيد..... - بوساطة قطرية أمريكية.. اتفاق سلام تاريخي بالكونغو يفتح باب ا ...
- -لسوء الأحوال الجوية-.. الجيش الإسرائيلي يعترف بإطلاق نار عل ...
- زيارة محمد بن سلمان للبيت الأبيض.. مصادر تكشف استعدادات ترام ...
- اندلاع نزاع بين ترامب وحليفته مارجوري تايلور غرين قبل التصوي ...
- استئناف عمليات البحث عن جثث الأسرى الإسرائيليين شرق مدينة غز ...
- حماس: الاحتلال يخفي في سجونه أعدادا من الأسرى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اوروبا تحظر النقاب بينما اوباما وحكومته ودن من طين وودن من عجين / جاك عطاللة - أرشيف التعليقات - الى اشوريه - صفاء ابراهيم