اقرأ لك منذ زمن غير بعيد و من كتاباتك آمنت بقول -شمعة تحترق لتنير الدرب من الظلمات- كم نحن محظوظون بالدرر التي تنثر في دروب متابعيك, و كم نحن جبناء و نحن نصفق لك من وراء كمبيوترات, جبناء ونحن نرى قلبك ينزف حروفا تصفها يداك لوحات تملؤها بكل الوان الدنيا, بكل الحزن على شعوب تتفاعل في مساحة ربع متر مربع, ومتى غادر موطئ قدميه بخطوة ينسى ما قرأ, كل عام و نحن بألف خير لوجودك يا جهاد بيننا,شجاعا تواجه فوهة المدفع ونحن جبناء نصفق لك من وراء كمبيوتراتنا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اليوم عيد ميلادي / جهاد علاونه
|