شخصيا أشعر بالقرف من هؤلاء (المثقفين) طراز عبد ربه الذين يستقون معارفهم من الأساطير والخرافات. الحفريات التي تمت بمنطقة عين الحنش قرب مدينة سطيف في الشرق الجزائري أظهرت أن التواجد البشري في المنطقة يعود إلى 1.8 مليون سنة. أين نحن من خرافة نوح التي تعود إلى عدة آلاف من السنين فقط بما فيها خلق الإنسان آدم. وهناك كتاب جزائريون عروبيون بعثيون رغم أصلهم الأمازيغي (مثل عثمان سعدي وأحمد بن نعمان) يستميتون من أجل ربط الأمازيغ بالأصل العربي وكأنه الجنس الوحيد الجدير بالتقدير. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تعليق على مقال -الأمازيغ أو الدولة المجهولة من مرسى مطروح إلى المغرب العربي- / ياسين تملالي
|