لانه كان يتلقى تلك الاحداث من اشخاص لايعرفون عنها الا شطط فكانت الكارثة التي وقع فيها مؤلف القران علاوة على ذلك في عهد موسى لم يكن هنالك شيء اسمه القبلة ليتوجهوا اليها لان باني بيت المقدس الاول هو سليمان وهو قد جاء بعد موسى ببضعة مئات السنين وعند ذلك صار اليهود يتوجهون نحوها على اساس ان الله يسكن فيها فكيف سيامرهم بالتوجه الى قبلة غير موجودة اصلا ولايُعرف موقعها هذه نكبة والنكبات كثيرة ولايزال من يؤمن بهذه الخرافات انها الحق الذي لاتشوبه شائبة.تحية للدكتور على هذا المقال الغني بتحليلات رائعة وفذة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القرآن وبنو إسرائيل 2-4 / كامل النجار
|