المترصد و مصباح جميل شكرا لمروركما و لللإظافات القيمة التي اظفتموها. فعلا الاديان كلها الابراهمية و الوضعية عاملت المرأة على أساس انها الصنف الثاني من البشر و هذا طبيعي فالمجتمع الابوي ذكوري صرف و الاديان و إن إدعت أنها إلاهية المصر هي في النهاية بشرية تنطلق من أحلام الناس و افكارهم سواء كانت حيوانية متوحشة او نبيلة سامية هذا الالاه المنتج البشري هوى و هوية كما يقول الاستاذ سامي ذكر و متعصب لذكورته بشكل مجنون و إن حاول المتدينون تجميل دياناتهم و اللعب على الكلمات و المعاني و تشكيل التفاسير و الشروح بما يوافق الفكر العلماني المعاصر
لكما كل الود و الاحترام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المراة بين الدعارة الشرعية و سفاح المحارم [الجزء 2 ] / رويدة سالم
|