أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لمة يتامى / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - اليخون الشعب خايف وجبان - وليد










اليخون الشعب خايف وجبان - وليد

- اليخون الشعب خايف وجبان
العدد: 120115
وليد 2010 / 5 / 11 - 07:59
التحكم: الحوار المتمدن

ما أخاف ولاني خايف أربات حرة وللأبد ما فسده حجي الوصايف
أوكف بوجه الأسد بيدي أفكس عيونه وأكله أسكت يجايف
وما ني خايف
لا وحك بيرغ حزبنه وكلشي عارف
وعندي كثرة هموم وبكلبي شكثر عندي سوالف
لكن أيوب الوكت هو اليصبرني على همي وأجازف
خلهم يفوزون تاليهم يبين ساسه جايف
واحنه ندري مهرة الميدان ما تنقاس بحصان المعالف
بس تظل راية حزبنه بزوده تزهي على كل الطوايف
والى أمام والنصر لنا والأيام دول ولابد للعجلة أن تسير الى أمام لتسحق الرؤوس العفنة
التي لاكت لحوم العراقيين
ياريت تكثر تحياتي يا صريح محمد علي محيي الدين


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لمة يتامى / محمد علي محيي الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - خطر تصاعد الحرب بعد سقوط الفاشر / تاج السر عثمان
- الافكار الفلسفية والتطبيق / علي محمد اليوسف
- العراق بين حلم الدولة المدنية وواقع المحاصصة / نعمة المهدي
- في اللغة المصرية / محمد أبو قمر
- القتامة في -ما الملجأ؟- شيماء عبده / رائد الحواري
- البحر كمعادل موضوعي للحرية: قراءة ذرائعية في قصيدة بحرٌ للحر ... / عببر خالد يحيي


المزيد..... - ترامب يحذر من أنه قد يمانع في تمويل نيويورك إذا أصبح ممداني ...
- إيطاليا: انهيار جزئي لبرج تاريخي في روما يودي بحياة عامل روم ...
- السودان: باريس تدعو لوقف إطلاق النار وتدين انتهاكات قوات الد ...
- اقتحامات واسعة ومواجهات في عدة مناطق بالضفة
- صراعات صغيرة قد تُشعل حربا عالمية لا يتوقعها أحد
- نجاح بلا هوس.. لماذا تفشل طاحونة تطوير الذات؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لمة يتامى / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - اليخون الشعب خايف وجبان - وليد