أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تشضي الشخصية العربية ، وفقدان وسيلة التخاطب . / حامد حمودي عباس - أرشيف التعليقات - عزيزنا الأستاذ حامد - قارئة الحوار المتمدن










عزيزنا الأستاذ حامد - قارئة الحوار المتمدن

- عزيزنا الأستاذ حامد
العدد: 120101
قارئة الحوار المتمدن 2010 / 5 / 11 - 05:58
التحكم: الحوار المتمدن

لماذا لم يجد مجمع لغة عربية واحد من كل البلاد العربية مصطلحاً للعشرة سنتمتر التي تكاد لا تفارق يدك ومستعد للعودة من نصف الطريق إلى بيتك لاستحضار هذا العفريت الذي إن نسيته ضاع من عمرك بعيد عنك الكثير ؟؟ حزر فزر ما اسمه ؟؟ جوال ؟ محمول ؟ خليوي ؟ سيلفون ؟ سيلولار ؟ هاند فون ؟ موبايل ؟ ولأن العرب ما في شي أدامهم ووراءهم وما في شي لاحقهم وروحهم طويلة فإن المزاد ما زال مفتوحاً وهم لا يعلمون أن هذا العفريت قد أصبح شريحة داخل الكف ! تشكر دوماً أخي حامد قراءتك لأمور الحياة ممتعة

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تشضي الشخصية العربية ، وفقدان وسيلة التخاطب . / حامد حمودي عباس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عندما تكتبُ الكردية شعراً، يُصلّي الوردُ معها بلغتين / حكمت الحاج
- بحيرة مالاوي: مرآة السماء ومهد الأساطير / محمد بسام العمري
- ‏الظلام القادم من النور: عندما تنحرف الثورات عن مسارها – درا ... / محمد عبد الكريم يوسف
- حالة وحودية ... الرجولة فن الترميز... / مكارم المختار
- طفل فلسطيني كان ينتظر حافلة المدرسة… اطلق جندي إسرائيلي قنبل ... / جدعون ليفي
- التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري


المزيد..... - من الهلاوس حتى السلوكيات القهرية.. أغرب الاضطرابات والاندفاع ...
- ما هدف إسرائيل من بناء جدار -يتخطى- الخط الأزرق؟
- أندونيسيا أول دولة تعلن مشاركتها في قوة حفظ السلام في غزة
- بريطانيا: الحق في اللجوء الدائم انتهى
- الشباب لا يُقبلون على قطاع الزراعة في أوروبا: أمن القارة في ...
- فرنسا-الجزائر: تهدئة هشة أم خطوة نحو المصالحة؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تشضي الشخصية العربية ، وفقدان وسيلة التخاطب . / حامد حمودي عباس - أرشيف التعليقات - عزيزنا الأستاذ حامد - قارئة الحوار المتمدن