أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - وكفى ... بالموت واعظا / نادر عبدالله صابر - أرشيف التعليقات - مساءك سكّر - سناء










مساءك سكّر - سناء

- مساءك سكّر
العدد: 120001
سناء 2010 / 5 / 10 - 20:39
التحكم: الحوار المتمدن

عمت مساء.كما يقول المثل ربّ صدفة خير من ألف ميعاد.أنا اليوم،أيضان شاهدت نكيرا لكن ليس بالمقبرة بل في عيّادة الطّبيب.فما ان دخلت العيّادة حتّى دخل رجل بلحية كثّة طويلة يرتدي قميصا أفغانيّا ماسكا بيد زوجته المتّشحة بالسّواد من رأسها لأخمص قدميها. وما ان شاهدني سافرة (بدون حجاب )رغم انّ لباسي محتشم حتّى عاد أدراجه عابسا جارّا زوجته وراءه كأنّ حيّة لدغته .تبسّمت بداخلي وأشفقت على تلك الشّابة الّتي لم يكتف زوجها الإسلامي بدفنها بالحياة داخل خيمة متحرّكة بل بجرجتها من مكان لاخر كالكرة.مارأيك يا حلو في هذا المشهد الدرامي

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وكفى ... بالموت واعظا / نادر عبدالله صابر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - (تَأَمُّلُ الظِّلِّ الَّذي أَنْتَمي إِليْهِ) / سعد محمد مهدي غلام
- فاجعة آسفي / عبد الله النملي
- التوصيف والتشخيص الإكلينيكي الدقيق لحالات -المَس- / أحمد مظهر غالي
- نزع سلاح حماس في صفقة القرن! / توفيق أبو شومر
- أزمة الهوية وخطاب نزع السلاح في العراق / أسيل العزاوي
- الاستيطان يستهدف منع إقامة الدولة الفلسطينية / سري القدوة


المزيد..... - تركيا ترفع الحد الأدنى للأجور بنسبة 27% في العام المقبل
- البرلمان العربي يرحب باتفاق تبادل الأسرى والمحتجزين في اليمن ...
- إدانة متهمين بالتخطيط لهجوم يستهدف مئات اليهود في بريطانيا
- الكويت ترحب باتفاق تبادل الأسرى في اليمن
- ليبيا.. الدبيبة يعلن وفاة رئيس الأركان أثناء العودة من أنقرة ...
- فريق الاتحاد المغربي للشغل يطالب بمعالجة اختلالات المؤسسة ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - وكفى ... بالموت واعظا / نادر عبدالله صابر - أرشيف التعليقات - مساءك سكّر - سناء