سلام لك استاذ شامل :لو لم تكن الخلفية العامة للأحزاب وللدولة هي الدين وهو الإسلام ، ومايعني ذلك من استبداد الرأي ومصادرة حرية الآخر -لكانت الأحزاب مثرية للمجتمع ، فلا ضير من اختلاف الإتجاهات طالما تحفظ حرية وأمن الآخر ولو نظرنا للأحزاب وصالح الدولة فليس هناك رأي خطأ ورأي صواب اذا كان الهدف واحد وهو الصالح العام ، ودائما مايخلق التنوع ابداعا طالما كانت معه وحدة لكن الخلفية الدموية تجعل المجتمع ساحة مصارعة والبقاء للأكثر عنفا وسيطرة تقديري واحترامي العميق اسمح لي استاذ شامل صديقتى العزيزة شذى : اشكر الله انك بخير ، طالت غيبتك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدين والحزبية - سبب البلاء في الشرق - / شامل عبد العزيز
|