أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الأمازيغية..والعلمانية / عبد الاله إصباح - أرشيف التعليقات - الى الرقم 6 - الشهيد كسيلة










الى الرقم 6 - الشهيد كسيلة

- الى الرقم 6
العدد: 119736
الشهيد كسيلة 2010 / 5 / 10 - 03:58
التحكم: الحوار المتمدن

انت كنت في الجزائر وتعرف القبايليين كما تقول الم تعرف الشاوية والمزابيين والتوارق والزناتيين والشناوة
هذه مجموعات محافظة على اللغة الامازيغية

وهل كنت تفهم عربية الجزائر التي هي العربية كما تكلمها البربر (الامازيغ)

اما اهلنا في المهجر الاوربي فهم ضحية تاطير ايديولوجي جهنمي رصدت له ملايين البترودولار والمعروف ان الامازيغي متدين ولا يعرف زندقة العروبيين وهذه هي نقطة ضعف عامة الامازيغ فمن جاءهم عن طريق الدين يستعبدهم

والذين وجدتهم في اوربا في الغالب هم العامّة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأمازيغية..والعلمانية / عبد الاله إصباح




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - أهل غزة يصرخون وا معتصماه / نبيل السهلي
- ماذا نعرف عن إسرائيل؟ / عبدالرحيم كمال
- الجاسوس الذي باع أسرار أمريكا: قصة ألدريتش أميس / صلاح الدين ياسين
- لا تلوموا أهل قطاع غزة / ابراهيم ابراش
- جندي يؤدي تحية عسكرية للأنصار في سيطرة ألقوش / ناظم ختاري
- الثورة في قصيدة -يأتي الصباح- سامي عوض الله (البيتجالي) / رائد الحواري


المزيد..... - -مع العائلة-.. دانييلا رحمة تشارك صورا رومانسية مع زوجها ناص ...
- لحظات مرعبة في وسط السماء.. حريق بمحرك طائرة لدلتا يجبرها عل ...
- تركيا: ندعو اليونان لتجنب الإجراءات أحادية الجانب في البحار ...
- حماس: اعتقال مدير المستشفيات الميدانية بغزة أثناء عمله إمعان ...
- بيان من دول غربية يُدين تقديم إسرائيل للمساعدات بـ-التنقيط- ...
- بينهم أطفال ونساء.. الشبكة السورية لحقوق الإنسان: هذا عدد قت ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الأمازيغية..والعلمانية / عبد الاله إصباح - أرشيف التعليقات - الى الرقم 6 - الشهيد كسيلة