أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - يسارية (الحوار المتمدن) لا شك فيها.. ولا خوف عليها / عبد العالي الحراك - أرشيف التعليقات - انا لا ادعو الى تحطيم الحوار المتمدن بل ادعوها لوضع حد للا - احمد العبد










انا لا ادعو الى تحطيم الحوار المتمدن بل ادعوها لوضع حد للا - احمد العبد

- انا لا ادعو الى تحطيم الحوار المتمدن بل ادعوها لوضع حد للا
العدد: 11967
احمد العبد 2009 / 2 / 25 - 14:19
التحكم: الحوار المتمدن

انا من اشد المعجبين بالحوار المتمدن و إدارته التى أعطت مثالا لم يكن موجودا من قبل من ناحية الانفتاح اليساري واحترام الرأي والرأي الأخر وأدعو دوما لهم بالتقدم والنجاح وليحفظهم الله!.

لكن في الآونة الأخيرة ارى مجموعة من النشاز وهم قلة قليلة والذين لا يتقبلون الرأي الأخر وأصول وموازيين وأولويات النشر في الحوار المتمدن يوجهون اتهامات تافهة لإدارة الحوار المتمدن ويروجون لها في المواقع القومية الشوفينية , بل وصل الحد بهم في اتهام بعض من كتاب الحوار المتمدن المعروفين مثل السادة خالد صبيح وعبد العال الحراك – بالتملق !- للحوار المتمدن لكونهم كتبوا مقالات متزنة حول الحوار المتمدن . واليوم نشر احد المعلقين تعليقا يتهم اعضاء الحوار المتمدن بالتعصب القومي.


انا اكرر دعوتي للإدارة الحوار المتمدن لوضح حد لهولاء واتهاماتهم الباطلة ولا اعني بالطبع الرأي والرأي الأخر المتزن والمتحضر وقصدي واضح في تعليقاتي التي تركز على احترام الديمقراطية وخط الحوار المتمدن الحالي ولكن لا تعني الاتهامات والتهجم والانتقاص من أناس محترمين يعملون ليل نهار من دون مقابل.

وأخيرا مقارنة إدارة راقية للحوار المتمدن بعمل مفوضية الانتخابات العراقية الموبؤة بالفساد والولاء للإسلام السياسي تجني واتهام


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يسارية (الحوار المتمدن) لا شك فيها.. ولا خوف عليها / عبد العالي الحراك




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - كيف أدمنت الصهيونية انتهاك الشرعية الدولية-2 / سعيد مضيه
- ((التاريخ يبدأ من 7 أكتوبر)) ... (ج2) المقاومة قد تضعف لكنها ... / خلف الناصر
- يا حكام العرب والمسلمين، تحرروا من الاستعمار الأمريكي وتعاون ... / احمد موكرياني
- ما الذي يلح على الكاتب أن يكتب؟ - العيش على الصراط- رواية لل ... / هاشم مطر
- الميتاشعرية في ديوان (يقول النهر أنت أبني) للشاعر فارس مطر / مراد سليمان علو
- الاحكام المستعجلة / ماجد احمد الزاملي


المزيد..... - هوت من السماء وانفجرت.. كاميرا مراقبة ترصد لحظة تحطم طائرة ش ...
- القوات الروسية تعتقل جنديا بريطانيا سابقا أثناء قتاله لصالح ...
- للمحافظة على سلامة التلامذة والهيئات التعليمية.. لبنان يعلق ...
- -أقرب للرحيل-.. صلاح يتحدث مجدداً عن مستقبله مع ليفربول
- المحكمة الدولية: على الدول التعاون بشأن مذكرتي اعتقال نتنياه ...
- في ندوة لقسم الحماية الاجتماعية :


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - يسارية (الحوار المتمدن) لا شك فيها.. ولا خوف عليها / عبد العالي الحراك - أرشيف التعليقات - انا لا ادعو الى تحطيم الحوار المتمدن بل ادعوها لوضع حد للا - احمد العبد