أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لمة يتامى / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - كما عهدتك كبيرا - حسين محيي الدين










كما عهدتك كبيرا - حسين محيي الدين

- كما عهدتك كبيرا
العدد: 119605
حسين محيي الدين 2010 / 5 / 9 - 20:10
التحكم: الحوار المتمدن

الكاتب الكبير ابو زاهد . قلة هم الرجال الذين يفنون حياتهم من اجل الدفاع عن قضية يؤمنون بها وانت رجل منهم . تدافع عن الاحتلال بكل ما أوتيت من فصاحة لا حبا بالاحتلال بل تشفيا بالدكتاتور وزبانيته ممن اساءوا للشعب العراقي وتدافع عن الحزب دفاعل عن تضحياته التي لا ينكرها احد . تذكرني دائما بكوبلز والصحاف مع الفارق أنك تدافع عن قضية اصلا ليس لها وجود يا دون كيشون ديلامانشا يامن تحارب طواحين الهواء الذي لم يبقى لها وجود

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لمة يتامى / محمد علي محيي الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الوعي غير المحلي _ حوار جديد مع الذكاء الاصطناعي شات ... / حسين عجيب
- الرومانسية الواقعية اتجاه فرضته الثورة السورية / قراءة في قص ... / علاء الدين حسو
- قراءتان لنص مشاهد / كاظم حسن سعيد
- الفرصة / خديجة آيت عمي
- الخيط الذي لم ينقطع: قصة فتاة أعادت اختراع معنى النجاة / رانية مرجية
- العراق بين مطر السياسة وجفاف الرافدين ... قراءة في العقل الت ... / رياض سعد


المزيد..... - من الجو..مصور يكشف لوحات فنية شكلتها أنامل الطبيعة في قلب ال ...
- هكذا تبدو كنوز توت عنخ آمون مجتمعة داخل المتحف المصري الكبير ...
- نتنياهو يصر على رفض الدولة الفلسطينية قبيل تصويت الأمم المتح ...
- طموحات ترامب من زيارة ولي العهد السعودي.. إليكم ما نعلمه
- بأول زيارة له إلى الصين.. أسعد الشيباني يلتقي وانغ يي في بكي ...
- الفصائل الفلسطينية ترفض مشروع القرار الأمريكي المطروح للتصوي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لمة يتامى / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - كما عهدتك كبيرا - حسين محيي الدين