أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - يسارية (الحوار المتمدن) لا شك فيها.. ولا خوف عليها / عبد العالي الحراك - أرشيف التعليقات - احيانا اتعجب لماذا ادارة الحوار المتمدن لاترد على هؤلاء واته - احمد العبد










احيانا اتعجب لماذا ادارة الحوار المتمدن لاترد على هؤلاء واته - احمد العبد

- احيانا اتعجب لماذا ادارة الحوار المتمدن لاترد على هؤلاء واته
العدد: 11960
احمد العبد 2009 / 2 / 25 - 13:29
التحكم: الحوار المتمدن

السادة القراء والكتاب - دعوة لقراءة مقال -لماذا لم أعد راغبا في الكتابة في الحوار المتمدن - منير العبيدي
للردعلى تخرصات البعض في ان الحوار المتمدن يعطي الاولوية لمقالات- المتملقين!! - له. والاطلاع على حجم النقد الموجود الذي يسمح به الحوار المتمدن.

احيانا اتعجب لماذا ادارة الحوار المتمدن لاترد على هؤلاء واتهاماتهم ووضع حد لهم التي نعلم نحن معظم قراء وكتاب الموقع بطلانها وتفاهتها
/////////////////////////////////////////*



لماذا لم أعد راغبا في الكتابة في الحوار المتمدن

منير العبيدي
[email protected]
الحوار المتمدن - العدد: 2489 - 2008 / 12 / 8


كما يتبادل العراقيون المجاملات في أيام العزاءات ناسين مساوئ الفقيد الراحل ، حَسُنت ذكراه أم طلُحت ، عاملين بالقول المأثور - اذكروا محاسن موتاكم - سارع العديد من الكتاب إلى اطراء الحوار المتمدن دون نقد أو مؤاخذة كما لو أن الحوار المتمدن و هيئة تحريرها قادمون من كوكب آخر و ليس من ارضنا و من ارض العراق على وجه الخصوص بما فيها من امراض مزمنة .
لا أرغب بالقول أن الحوار المتمدن قد ماتت و لا أقول اننا ينبغي ان نقرأ على روحها الفاتحة و لست ممن يتمنون الموت لها بل بالعكس اتمنى للحوار المتمدن و


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يسارية (الحوار المتمدن) لا شك فيها.. ولا خوف عليها / عبد العالي الحراك




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فنون التعليم الحديثة: بين تعزيز المشاركة وبناء العاطفة وتنمي ... / محمد بسام العمري
- كشحرور الفجر, على عشقكِ أقتات / شيرزاد همزاني
- علم الآثار الرافديني وأدب الرحلات: علاقات متحوِّلة (6) / عباس موسى الكعبي
- كتاب (أن تكون تروتسكيّا اليوم)تأليف نهويل مورينو. / عبدالرؤوف بطيخ
- أزمة الأزمة بين الأمم المتحدة وغزة: بيروقراطية البديهيات/شعو ... / أكد الجبوري
- الانسان الذي سبق الثورة / طارق الحلفي


المزيد..... - وقفة تضامنية مع -معتقلين سياسيين- في تونس
- الجزيرة نت تروي قصة مسجد في الفاشر شهد مجزرة وتحول إلى مقبرة ...
- وقفة تضامنية مع -معتقلين سياسيين- في تونس
- إعلام عبري: اعتقال شخص حاول اقتحام مبنى السفارة -الإسرائيلية ...
- هل تناول الفيتامينات يجعلك أكثر صحة وشبابا.. دراسة تجيب واست ...
- التوكوفوبيا.. طرق علاج رهاب الحمل والولادة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - يسارية (الحوار المتمدن) لا شك فيها.. ولا خوف عليها / عبد العالي الحراك - أرشيف التعليقات - احيانا اتعجب لماذا ادارة الحوار المتمدن لاترد على هؤلاء واته - احمد العبد