- مازلت َ نبيا قد أغدق َ في ترتيل الصلواتْ
|
العدد: 119517
|
باسم السعيدي
|
2010 / 5 / 9 - 16:33 التحكم: الحوار المتمدن
|
عزيزي المطلبي حين يصبح الجرح شفة تروي حكايا وحكايا وحين تصبح للقلم شفة تمنح قبلة على خد وطن يتيم .. أو قلب كليم حين تصبح الكلمة زورق يبحر بالجراح الى ضفة أخرى لاوجود للظلامات فيها عندذاك أجدك منتصراً على قمة تلال القصيدة فتمد يديك اليّ لتريني كم يحمل هذا القلب من الألم .. وكم يحمل معه من الحب والأمل. كل الود
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دعيني أرضع ُ حزني / عبد الوهاب المطلبي
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|