أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الأقباط والمسيحيين في الإسلام ؟ / شامل عبد العزيز - أرشيف التعليقات - تعقيب ثاني - فيصل البيطار










تعقيب ثاني - فيصل البيطار

- تعقيب ثاني
العدد: 119463
فيصل البيطار 2010 / 5 / 9 - 13:50
التحكم: الحوار المتمدن

انا لم الغ التعذيب في السجون العراقيه، هذا تجن عليّ سيدي، لكنني انكرت وجود ضرب حتى الموت وهو ما سجلتموه انتم في مقالكم ، ولم نسمع به على متابعتنا للشأن العراقي إلا من أزلام النظام السابق ودون تقديم أي دليل ، وأنا أعلم أنك مستقل وليس منهم .
اما عن - جنابنا - فلسنا في العراق الآن ، لكن لنا شقيقات متزوجات من عراقيين واولادهم الذين أنا خالهم عراقيون ولنا تواصل دائم معهم ومع أصدقاء كثيرون ولدينا سيدي بفضلهم الخبر اليقين وأولا بأول .

تحيه لك .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأقباط والمسيحيين في الإسلام ؟ / شامل عبد العزيز




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - القمر وأمّ كلثوم / يوسف المحسن
- بعد حرب غزة: من يرسم خريطة الشرق الأوسط… ونهاية الوهم وبداية ... / قاسم محمد داود
- المعاهدة التونسية الجزائرية بين مقاصد الهيمنة والبحث عن الحم ... / جيلاني الهمامي
- من صمتها العاشق / عبد العاطي جميل
- الايذكركم تعيين مارك سافايا بمكون كان اسمة المسيحيين اختفى م ... / احمد سامي داخل
- قواعد التنوير الأربعون | القاعدة الخامسة عشر: ضرورة الإيمان ... / محمد بركات


المزيد..... - أعراض رهاب الخلاء المرضى.. وطرق علاجه
- شباب -جيل زد- بالمغرب يجددون مطالبهم بالإصلاح وإطلاق سراح ال ...
- سوريا.. قوات إسرائيلية تتوغل بالقنيطرة وتطلق قنابل مضيئة
- روبيو: لا مصلحة لإسرائيل في احتلال قطاع غزة
- مقتل شخصين في غارات إسرائيلية جنوب لبنان
- غزة بوابة التحولات الكبرى.. الشرق الأوسط يعيد رسم خرائطه


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الأقباط والمسيحيين في الإسلام ؟ / شامل عبد العزيز - أرشيف التعليقات - تعقيب ثاني - فيصل البيطار