المنسي القانع، يا سيدي، لم أحمل شيء للديمقراطية، وأكرر أن الإنسان لم يصل لطريقة إنسانية لليوم، ولا أظنه سيصل، والديمقراطية هي الآن هدف بالرغم من المآخذ، وطبعاً نسيت ذكر أهل الكهف، حماس وأخواتها جميعاً مع الأنظمة، الوجه الكريه الآخر للأنظمة. وحين لا نود أبداً وصولهم للسطة، فإنني أقول، وللأسف، أنهم ليسوا أسوأ من الأنظمة الحالية (ولا أفضل) ولا يبدو أننا سنخرج من الثنائية بين هذين الفسطاطين اللعينين، ولا أرى ضوء في آخر النفق العربي-الإسلامي الذي يرتجف كله ويستعيذ لذكر كلمة علمانية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الديمقراطية الاسرائيلية والدكتاتورية العربية ( سوريا انموذجا ) / محمد كليبي
|