استاذي العزيز جدا ابا سامي عمت مساءا ان مايجري في بلدنا اليوم هو السقوط في هاوية ليس لها من قرار ابدا. انه نهج مغلف بأسم الدين تغذيه دول مجاورة لبلدنا معروفة , تملك سلطانا قويا...ترمي بثقلها في ساحة التصارع السياسي بأسم هذا الدين وصولا لأهداف خاصة بها بواسطة من كان مستعدا لبيع التأريخ بعرض دنيوي أناني وأن تزين بمسوح الدين زيفا وبهتانا وأغرق الناس في قضايا بعيدة عن امورحياتهم بل دفعوهم دفعا الى الضياع في غياهب الغيب فباتت قراءتهم المفضلة عن الحياة بعد الموت وقد اغفلوا الحياة ذاتها وهو مالاترتضيه اي عقيدة. خالص التحية وألأحترام.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل يمكن مواجهة وجود الطائفية السياسية بشعار -الدين لله والوطن للجميع- ؟ / كاظم حبيب
|