أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الأقباط والمسيحيين في الإسلام ؟ / شامل عبد العزيز - أرشيف التعليقات - تكملة ...وشكر خاص للحوار المتمدن - أشورية










تكملة ...وشكر خاص للحوار المتمدن - أشورية

- تكملة ...وشكر خاص للحوار المتمدن
العدد: 118902
أشورية 2010 / 5 / 7 - 23:11
التحكم: الحوار المتمدن

كل الذي حل من أضطهاد وأذلأل وقتل وتهجير للمسيحيين منذ 1430 سنة وليومنا هذا في مشرقنا وبلداننا الحبيبة , هل رأيتم أخوتي االمعلقين الأحباء مسيحيا مشرقيا وأحدا رفع سلأحا بوجه مسلم ؟ بالرغم هو الدخيل والغريب والقاتل والرافع يده وسلأحه فوق أعناقنا لكننا أنحنينا للصعوبات ولكل الأهانات , فالنكن صادقين في تعليقاتنا وكتاباتنا وشكرا . تحية وشكر للكاتب والرب يباركه+ ويبارك جميع المعلقين.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأقباط والمسيحيين في الإسلام ؟ / شامل عبد العزيز




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - بيان الندوة الدولية للأحزاب والمنظمات الماركسية اللينينية / مرتضى العبيدي
- نبعك وحده يرويني / سرحان الركابي
- -التعويض العادل- للنساء اللواتي يتعرضن الى اغتصاب في العراق! ... / نادية محمود
- لقمع التضامن مع الشعب الفلسطيني / الشرطة تسمح لعصابات اليمين ... / رشيد غويلب
- الدواء المر / زيتوني ماكس
- النازح و المهاجر / خليل قانصوه


المزيد..... - اليونيسيف تحذر : الهجوم البري على رفح الفلسطينية سيهدد 600 أ ...
- نائب رئيس حماس: تبادل الأسرى والمحتجزين سيتم على 3 مراحل
- هكذا أصبح بيلينغهام أحد أفضل اللاعبين حول العالم.. هل يُرشح ...
- موافقة حماس على اقتراح مصر وقطر لوقف إطلاق النار.. مراسل CNN ...
- -الكرة في ملعب نتنياهو-.. إسرائيل وأمريكا تدرسان رد حماس على ...
- بهتاف -الله أكبر-.. شاهد احتفالات سكان غزة بموافقة حماس على ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الأقباط والمسيحيين في الإسلام ؟ / شامل عبد العزيز - أرشيف التعليقات - تكملة ...وشكر خاص للحوار المتمدن - أشورية