الاساتذة الاعزاء علي العبود والاستاذ حزب كادحي العراق مع احترامي وتقديري الشديد لكم طروحاتكم مازالت تعيش في عقلية الكونفرنس الطلابي عام 1676 ثلاثة وثلاثون مضت من السنوات واحداث هزت مجرى التاريخ فاين ونحن في 2009 انا اعترف ان العيش في الواقع الحالي مريرا وصعبا وكثير المشقة الاان اختياركم العيش فى الاحلام فيعني العيش باسرها وما تعني من عزلة وغربة مع اعتذاري الشديد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اليسار الماركسي الراديكالي في العراق(خيار الولادة الجديدة ام خيار التآكل) / علي العبود
|