اين يوجد هذا الحاكم العادل استاذ ، الذي يغير الدستور والقوانين لصالح الشعب ؟ الذي يقبل ان يراجعه هذا الشعب ولايعتبر نفسه ذاتا الهية لايمكن ولايصح الإقتراب منها ، الذي يضع الصالح العام في اول اولوياته ؟ هناك أملا إذا تم فصل الدين عن الدولة استاذ عهد ومعاملة المواطنين بقوانين واحدة ومساواة حقيقية بصرف النظر عن معتقداته الدينية وهذا قد يغذي الإنتماء للوطن الذي اوشك على الإنقراض الوطن ملك للجميع والعبادة والمعتقدات الدينية ملك للشخص نفسه فقط تقديري واحترامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
النظام عندما يعتدي على الدولة / عهد صوفان
|