إن العلم يحتاج أن نبصر ما لدينا من كتب ونتحقق من صحتها قبل السرد ، وكاتب القرآن سرق قصة يوسف التوراة وكفى إغلاق بصائرنا وعقولنا عن رؤية الحقائق التاريخية والأستمرار فى تزييف الكلام ، يجب أن يفهم كل مسلم أن القرآن ما هو إلا كتاب قام بتأليفه محمد وكل ما هو موجد فيه مسروق من كتب الديانات السابقة سماوية كانت او غير سماوية . إلى متى يعيش العقل المسلم فى عزلته التى يصورها له رجال الدين ويوهمه بانه خير الناس لا لشئ إلا لأن محمد قد أوهمه بذلك القول والسلام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملات فى قصة يوسف فى القرآن العظيم ( 3 ب ) : ملامح الفن الدرامى فى سورة يوسف : / أحمد صبحى منصور
|