أخي العزيز البهرزي أخال أنك ترتاح قليلا ونرتاح معك من الشحنة العاطفية التي شحنت نفسك وشحنتنا معك في قصيدتك الرائعة جثة حنا التي وصلت فيها القمة وتربعت عليها بلا منازع فلا بأس من الأتكاء قليلا على قصيدة خفيفة كأنها الرباعيات وهي كذلك فعلا، أعجبني هذا المزج الرقيق في المقطع الاخير بين الشعر الشعبي والفصحى وذكرتني بقصيدة كتبتها انا في فترة السبعينات وما زلت احتفظ بها الى اليوم شكرا لك والى اللقاء في قصيدة أخرى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كدرويشٍ ينْقر ُ دَفًّا ً / ابراهيم البهرزي
|