الملاييين التي قتلت والتي هجرت هي من الاعمال الاجرامية التي قامت بها عصابات البعث الفاشي والزمر الوهابية بالاضافة الى عملاء الملالي الايرانية متمثلة بقيادة المخبول مقتدى الصدر . ولولا الارهاب ( الذي يطلق عليه البعض بالمقاومة الشريفة ) لما حصل قتل ولا تهجير ولقامت الحكومة العراقية المنتخبة بإعادة الاعمار وإسعاد الشعب الذي عانى من الفقر والجوع والمرض والحرمان طيلة أكثر من ثلاثة عقود عجاف تحت سلطة الفاشست .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
منتظر الزيدى فى مواجهة المحتل / محمود حافظ
|