عديد من الفرنسيات أو الفرنسيين يعتنقون الإسلام لأسباب شخصية أو عاطفية, دون أن تتدخل السلطات الفرنسية, أو حتى السلطات الكنسية المسيحية باختيارهم. لأن هذا يعود إلى الحرية الشخصية. ولكن لماذا في أي بلد مسلم تحارب جميع الأديان, أو إذا رغب مسلم تغيير دينه, يهدد بالقتل والمحاكمات والتكفير والتشريد. إذن أين صحة القول لا كراهة في الدين؟ عندما نرى في كل مكان من العالم ما يحدث من مآس بسبب التعصب والتحجر والتشقق والفتنة والحقد والكراهية في الموعظات والخطب الإسلامية, هناك ما يدعو إلى التفكير فيما إذا كان الإسلام كدين وسياسة وشريعة قـابـلا للتطور والتفاهم مع الشرائع والأنظمة الحضارية الحديثة... وخاصة مع الحريات الإنسانية الطبيعية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تنامي شعور العداء والرعب تجاه المسيحيين: الحملة على أكاديمية جورج واشنطن بالمغرب نموذجا / نادر عبد الأمير
|