أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إلى هذا الحد وصلنا لحالة من الشلل والتسطيح والتهميش . / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - شكرا ايها الرائع - عدنان حمان عاشور










شكرا ايها الرائع - عدنان حمان عاشور

- شكرا ايها الرائع
العدد: 117048
عدنان حمان عاشور 2010 / 5 / 2 - 13:18
التحكم: الحوار المتمدن

امه تاريخها نظمه شعراء الربابه وثقافة الكذب البدوى وعنتريات الغزو والسلب والنهب وجلافة الصحراء ودين الخيالات والاوهام لن تنتج الاهذا الكم من الجهل والتخلف والدمار شكرا ايها الرائع ولو ان المشوار طويل وشخصيه ولدت فى رحم الجهاله والاكاذيب لن تنتج الامزيد من الاكاذيب وما نعايشه يوميا يثبت لنا ان الحركات الدينيه لاتتكاثر الا فى الاماكن الخربه والعفنه كالبكتريا الضاله وانها لاتستطيع ان توجد الافى الدمار لتنتج ابناء الكراهيه والعدميه والظلام دمت ومزيدا من الابداع

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إلى هذا الحد وصلنا لحالة من الشلل والتسطيح والتهميش . / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ومضة ضوء : نتنياهو مرشدا جديدا لجماعة الإخوان المسلمين / محمد سعد خير الله
- كلاب رعي / هاجر مصطفى جبر
- المَرِير* / إشبيليا الجبوري
- همس الزمن وتدبير اللطف / خديجة بن ختو
- فيلم الطفولة الكردية، المغتالة / دلور ميقري
- من أين أملك لغتي؟ / رانية مرجية


المزيد..... - سوق العمل بألمانيا..استغلال لاجئين عرب من قبل أبناء جلدتهم
- غرق عشرات المهاجرين بعد انقلاب قاربهم قبالة سواحل اليمن
- آلاف المغاربة يتظاهرون في طنجة رفضا للتجويع الإسرائيلي بغزة ...
- موقعون إسرائيليون يطالبون بوقف جرائم الحرب في غزة
- اعتراف إسرائيلي: الاحتلال يُمنى بخسارة مزدوجة.. يخسر الساحة ...
- تراجع النوم عند الرضع.. مرحلة مهمة تعرف على سماتها وطرق تخطي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إلى هذا الحد وصلنا لحالة من الشلل والتسطيح والتهميش . / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - شكرا ايها الرائع - عدنان حمان عاشور