المقصود هو الآيتين التين تم تفسيرهما في هذا المقال والمقال السابق ولكن أي أسلوب للنجار هذا الذي تتحدث عنه فيبدو أنك لا تفهم ما تقرأ أو لا تريد أن تفهم فأنت لا تختلف كثيراً عن أتباع مشايخ الإسلام الذين يذكرهم النجار صبح مساء.. ويبدو أنك تسير على مبدأ (كذاب ربيعة أحب إلينا من صادق مضر).. وعلى كل حال لا يوجد هناك مبرر لأحد أن يزاود على دكتوركم الفاضل صاحب المقالات السبهللية فليشمر هو عن ساعديه ويتحدث بقلمه الذي يبدو أنه قد أصيب بالجفاف جراء كشفنا له ولأسالبيه.. والسلام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملات.. في تأملات كامل النجار2 / غالي المرادني
|