على هذا الإله وعلى هذا الواقع الذي يتحكم به من جعل من أنفسهم أولياء لهذا الإله في الأرض، ولابد لثورة لا تبقي ولا تذر لنسف كل هذا التاريخ الظلامي المأفون، ويجب نشر مقالات مثل هذه المقالة المميزة للأستاذ عهد في كل الأماكن العامة، عسى أن تكون بمثابة الضربة التي تأتي بعدها الصحوة، أما غير ذلك فسنظل في الدرك الأسفل من الأمم، بعد أن تفوق علينا الشعوب التي تقطن أدغال افريقيا والأمازون، وتحية للكاتب على كلماته المتمردة اليوم.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
متى نسقط الأوهام التي تقول: أنّ الله كتب وقدّر؟ / عهد صوفان
|