أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - يَرمازية وجراد .. ووطن / الحكيم البابلي - أرشيف التعليقات - تحية لك ولرفاقك : أطفال البوتازة - قارئة الحوار المتمدن










تحية لك ولرفاقك : أطفال البوتازة - قارئة الحوار المتمدن

- تحية لك ولرفاقك : أطفال البوتازة
العدد: 116402
قارئة الحوار المتمدن 2010 / 4 / 30 - 10:48
التحكم: الحوار المتمدن

أصلا لم يفرّط ببلادنا إلا هؤلاء اليرمازية, ولا أبالغ لو قلت أن فلسطين بحالها طارت من تحت راسهم .كان الأمل بكم,أنتم الشريحة الواعية التي ستقوم عليها أقدار الوطن لكنهم استجلبوا الحثالة المتصحرة فكريا واجتماعيا جندوها ووضعوا على خصورها مسدسات التوكاريف لتكون القبضة الضاربة للشعب. بأمثال هذا ال(عادل) يقارعون الامبريالية والصهيونية, وتماما كما خرج أخوعادل لانقاذه بعد فوات الأوان وهو يطلق عيارات نارية في الهواء عشوائيا هكذا حكوماتنا لا تتحرك إلا بعد أن تقع الفأس في الرأس, فتكون النتيجة صفرا مكعبا. أنت أحسن من جيلي على الأقل رميتم اليرمازي ببوتازات حقيقية وبقوتكم الذاتية, أنا على زمني كانوا في معسكرات رمي الذخيرة الحية يبطحونا أرضا كل خمسين طالبة ونبدأ بالتمرين قال يعني على رمي الرصاص استعدادا للعدو فكنا ننظر للوراء هلعا وفوهات البارودة للأعلى لاعلى الدريئة!وقبل أن تنطلق اشارة الرمي كنت تسمع الرصاص يلعلع هنا وهناك فيعاد توزيع الرصاص ثانية لتعاد المهزلة.لا تستهنْ بالمخطط الذكي لك ولرفاقك الأبطال الصغار قضوا عليكم ليلعبوا بفلسطين وتصبح بلادنا عزبة ورثوها من آبائهم عليهم السلام. تحية لك ولرفاقك

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يَرمازية وجراد .. ووطن / الحكيم البابلي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تحليل الرمزية في القص عند خليل الشيخة / خليل الشيخة
- البيت الذي بُني لفلسطين… ولم يعد لها! / محمود كلّم
- من ذاكرة التاريخ : تحالف إسلامي عسكري بدون دراية اعضاءه / محمد رضا عباس
- في ذكرى عيد ميلاده - ستالين بين ذروة القوة وثمنها الفادح / زياد الزبيدي
- العرس الانتخابي - فرحة لم تكتمل ! / احسان جواد كاظم
- ساعة يكتمل التشكل الوطن/ كوني العراقي/2 / عبدالامير الركابي


المزيد..... - 3 أطفال يخطفون سيارة ويتسببون بحادث بعد مشاهدة مقطع على يوتي ...
- تحمل اسمه وسيشارك في تصميمها.. ترامب يعلن خططًا لـ-أسطول ذهب ...
- بن غفير: 100 طبيب إسرائيلي تطوعوا لإعدام أسرى فلسطينيين
- جمعية الإغاثة الطبية بغزة تحذر من مخاطر صحية على المصابين بأ ...
- هجوم سيبراني يهز -إسرائيل-..-حنظلة- تضرب قلب التكنولوجيا الإ ...
- شرطة لندن تواصل تشديد اجراءاتها الامنية ضد الداعمين للقضية ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - يَرمازية وجراد .. ووطن / الحكيم البابلي - أرشيف التعليقات - تحية لك ولرفاقك : أطفال البوتازة - قارئة الحوار المتمدن