أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الذكر دلوع الله .. / ياسمين يحيى - أرشيف التعليقات - ورقة وخديجة غرًروا به - آمال










ورقة وخديجة غرًروا به - آمال

- ورقة وخديجة غرًروا به
العدد: 115971
آمال 2010 / 4 / 28 - 21:11
التحكم: الحوار المتمدن

الفاضلة ياسمين : و لا واحد خرًب بيت محمد إلا ورقة و بنت أخيه خديجة..!!ضحك عليه و زوًجه خديجة أكبر منه ب 15 سنه ...!! ولما شافوا الوضع غير مريح صاروا ينفخوا فيه أكثر و دخًلوا فكرة النبوًة في رأسه وجنًنوه..!! و استطاعوا أن يسيطروا عليه ، ولم يستطع أبو قوًة اربعون حصان أو قوًة اربعون رجل أن يتزوًج على خديجة ويجمع معها أي إمرأة...!! وبعد ما توفوا هؤلاء أخذ إسح و يربع وبداء يتصرف على هواه فتزوج طفلة لكي يعالج عقدة كبر سن خديجة وبعدها إنهوس وأهوس أتباعه ولغاية الآن...!!!تحياتى لك مع الشكر

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الذكر دلوع الله .. / ياسمين يحيى




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في تشريحِ خُرَافَةِ مُعَادَاةِ السَّامِيَّةِ وَتَجْنيدِهَا س ... / احمد صالح سلوم
- حين يكفر العقل ويُدان الفكر / محفوظ بجاوي
- من العولمة إلى العالمية: كيف تحافظ الثقافة الدينية على هويته ... / حسن خليل غريب
- المقامة الكنغرية : في تقلّب أحوال (( القفّازة )) . / صباح حزمي الزهيري
- شجرة الميلاد* / إشبيليا الجبوري
- إمرأة تفتح الجرح كي يتنفس / إدريس نعسان


المزيد..... - ما هي أعراض سرطان عنق الرحم ومن هنّ النساء الأكثر عرضة للإصا ...
- بانكسي يفاجئ لندن بعمل فني جديد
- إصابة 3 فلسطينيين برصاص قوات الاحتلال واعتقال العشرات في الض ...
- -الإمارات لا تسعى إلى نفوذ أو زعامة-.. أنور قرقاش يتحدث عن - ...
- فنزويلا: أنصار الحكومة ينظمون مظاهرة بالدراجات النارية في كر ...
- إيران تتوّج بلقب بطولة كأس العالم للزورخانة في الهند


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الذكر دلوع الله .. / ياسمين يحيى - أرشيف التعليقات - ورقة وخديجة غرًروا به - آمال