هل تتركك الكاتبة تجمع أنفاسك ؟!.. أشك بذلك وربما هذا هو أحد مصادر براعتها, جودة المقالة ليست في قيمة المعلومات التاريخية التي قدمتها الكاتبة بحبكة بياتية,, ولا بالقيمة النقدية التي سجلتها بكل براعة,, ولا بالتوقفات الفكرية التي حملت الدكتورة ميسون سيفها بشجاعة الفروسية وإنما بعد كل ذلك بالقدرة على أن تجعل للكلمات صوت عالي سيدتي واصلي الدخول علينا بفأس, فنحن نحتاج لمن يهدم من حولنا سجن تاريخ بليد, وأجعليه ينطق لكي نكتشف بحة صوته وشوهة لسانه. وليسلم لنا قلمك الرفيع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الصلاة ببدلة الرقص / ميسون البياتي
|