التف حول البرادعي بعض الغربان منهم حمدي قنديل أحد غربان عبد التاصر الثلاثة مع هيكل وأحمد سعيد..فهم من سمموا الاعلام و الصحافة أيام حكم الدكتاتور
كما التفت جماعات البوم من الإخوان محاولة استثمار الموقف . والإخوان عموما يفتقدون الكاريزما ويفضّلون العمل الليلي الظلامي خلف زعيم ينصّبونه معتبرينه طوع أمرهم وهذا ما حاولوه مع عبد الناصر
قرأت اليوم مقالا بارعا لكاتب يشبّه كل هؤلاء بسائقي سيارات الأجرة الذين يتصيدون المسافر الهابط في مطار القاهرة ويحاولون اقناعه بأن مصلحته في مرافقتهم له
كنت أتمنى أن يكون البرادعي أكثر فطنة !
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البرادعي والجماهير سابقة التجهيز / كمال غبريال
|