وحالات الطوارئ التي لم يخل العراق منها منذ سنوات عديدة مضت . فهذه الاساليب الشاذة المناقضة لروح الدستور العراقي , والتي يستنكرها بحق شعبنا التواق للحرية , جعلت حرية المواطنين الشخصية غير مضمونة , وحرماته منتهكة واراءه وعقائده مهانة مداسة , واصبح يكفي لارسال شخص الى المعتقل وشاية شرطي او العثور على جريدة شيوعية بحوزته.
اما مظاهر الديمقراطية الاخرى , مثل حق المواطنين في تأليف الاحزاب السياسية والنقابات والجمعيات والنوادي فهذا الحق قد منع عن المواطنين كما منعت حرية النشر والاجتماع والتظاهرات .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كادر الحزب وكادر القيادة.. كيف يكون الشيوعي / يوسف سلمان يوسف - فهد
|