أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ايعقل ان يكون ربنا الذي خلقنا (( ارهابيا )) ؟؟ / لؤي الخليفة - أرشيف التعليقات - قديما - الكاشف










قديما - الكاشف

- قديما
العدد: 115101
الكاشف 2010 / 4 / 25 - 23:59
التحكم: الحوار المتمدن

كانوا يقولون اطلب العلم ولو كان في الصين وكانت فيما سبق تعتبر بعيدة جدا اما اليوم فيرددون اطلب علم الطلبان ان كان من فقهاء السعودية او من جبال طورا بورا في افغانستان واترك التقدم الحضاري للغرب والامريكان حتى وان كان فيه خيرا للامم والبلدان طالما لدينا ولاة الامر من ذوي العكلان ليسرقوا اموال شعوبهم ويباركهم فيها اصحاب العمائم واللحى ممن حفوا الشاربان من اجل هبات تملا الكروش والابدان وحسابات في بنوك سويسرا والامريكان لتبقى شعوبهم غافلين عن ما يحصل خلف الجدران

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ايعقل ان يكون ربنا الذي خلقنا (( ارهابيا )) ؟؟ / لؤي الخليفة




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - رواية لالين مسألة الهُويّة والتّنوع / صبري رسول
- 1/ نصوص من ( شَطْح إغْمَاضة أنويَّة في حَلْقَة مَوْلَوِيَّة ... / سعد محمد مهدي غلام
- ما هي النظرية النقدية؟ عند تيودور أدورنو/ شعوب الجبوري / أكد الجبوري
- نجا -قصة قصيرة-. / سليم صفي الدين
- *عتبات منسيّة / شهربان معدي
- الإلحاد والملحد ونقد الإسلام في الغرب: سلوان موميكا لا يُمثل ... / أمين بن سعيد


المزيد..... - ردًا على ترامب.. المكسيك في طريقها لفرض رسوم جمركية انتقامية ...
- لقطات بين أشرف بن شرقي والجماهير على هامش حضوره مباراة للأهل ...
- رئيسة المكسيك تحذر من عواقب وخيمة للرسوم الجمركية التي فرضته ...
- شولتس يستبعد أي تعاون مع اليمينيين المتطرفين
- تديره شركة إماراتية.. حقل غاز شمالي العراق يتعرض لهجوم دون إ ...
- كندا والمكسيك.. ردة فعل انتقامية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ايعقل ان يكون ربنا الذي خلقنا (( ارهابيا )) ؟؟ / لؤي الخليفة - أرشيف التعليقات - قديما - الكاشف