صدقينى عزيزتى هى ومعظم بنات جيلها لم يكن هذا إختيارهن، إنما كانت قيم مجتمع كامل، ولازالت بشكل او آخر، ولكنهن كن ثائرات عليها ، متقدمات روحا وعقلا ينشدون الأفضل . العجيب اليوم .. حين أصبح التعليم متاحا والعالم كله فى حالة حراك تكنولوجى وعلمى وثقافى ، تجدين العديد منهن إخترن البيت وتربية الأطفال والمشكلة الحقيقية أنهن مقتنعات ولسن مجبرات على هذا الاختيار، وهذا بفعل رياح التخلف والردة الفكرية التى تجتاح مجتمعاتنا اليوم ، أشكرك على المرور وسعيدة انها اعجبتك.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لغة الإبهام / فاتن واصل
|