العصابة الحاكمة في سوريا التي تختفي وراء الأسد ليست مؤهلة لأن تتوب لكثرة ما في ذمتها من جرائم وذنوب . أذكرّك بصدام الذي رفض المصالحة مع شعبه بينما كان يسمع قرقعة السلاح الأميركي وراء أسوار العراق وفضل أن يقتل على يد الأمريكان وليس على أيدي العراقيين، وكان محقاً في ذلك . عصابة الأسد البعثية الحاقدة مثل بعثية صدام لن تصالح شعبها ولن تعود إلى الحضن العربي الذي سيشدها إلى المصالحة مع شعبها الأمر الذي تقبل الموت قبل أن تقبل به
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا بشائرُ النصرِ تلوحُ في الأفقِ لثورة الأرز؟ / سعيد علم الدين
|