مع خالص شكري واعتزازي بمساهمة الساده حمورابي وفارس اردوان ميشو .. أقول للاخ الحكيم البابلي .. بأنني ، وعلى ذكر كامل الجادرجي ، أتذكر وفي خلال فترة الستينات ، كنت قد حضرت اجتماعا موسعا لاعضاء الحزب الوطني الديمقراطي مع والدي حيث كان عضوا فيه .. ومع كوني حينذاك لم أزل دون سن المراهقه ، ولكنني ولحد الان لم تغب عن ذهني طبيعة الجلسة تلك ، والمنعقدة في حديقة دار احد التجار المعروفين في مدينتنا .. وما ادركته فيما بعد ، ان اولئك الذين كنت معهم ، هم من يسمونهم اليوم بالبرجوازيين الصغار .. شكرا على تعضيدك الثمين مع تحياتي الحاره
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ألنفط وصراخ الكفار / حامد حمودي عباس
|