أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ألنفط وصراخ الكفار / حامد حمودي عباس - أرشيف التعليقات - تعقيب - حامد حمودي عباس










تعقيب - حامد حمودي عباس

- تعقيب
العدد: 114579
حامد حمودي عباس 2010 / 4 / 24 - 12:14
التحكم: الحوار المتمدن

مع خالص شكري واعتزازي بمساهمة الساده حمورابي وفارس اردوان ميشو .. أقول للاخ الحكيم البابلي .. بأنني ، وعلى ذكر كامل الجادرجي ، أتذكر وفي خلال فترة الستينات ، كنت قد حضرت اجتماعا موسعا لاعضاء الحزب الوطني الديمقراطي مع والدي حيث كان عضوا فيه .. ومع كوني حينذاك لم أزل دون سن المراهقه ، ولكنني ولحد الان لم تغب عن ذهني طبيعة الجلسة تلك ، والمنعقدة في حديقة دار احد التجار المعروفين في مدينتنا .. وما ادركته فيما بعد ، ان اولئك الذين كنت معهم ، هم من يسمونهم اليوم بالبرجوازيين الصغار .. شكرا على تعضيدك الثمين مع تحياتي الحاره

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ألنفط وصراخ الكفار / حامد حمودي عباس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - موجة صعود اليسار في دول الغرب .. الى ماذا تُؤشر ....؟؟؟؟ / زياد عبد الفتاح الاسدي
- ثقافة الانسحاب غير المجدي / صفاء علي حميد
- حجم الدمار الهائل في غزة يعكس وحشية إسرائيل / سري القدوة
- نحن والقمر / عمر حمش
- الموسيقى الشعرية في قصيدة : أحتدُّ غيظاً لأجل الحياة – للشاع ... / كريم عبدالله
- حياة الماعز .. ذاكرة مؤلمة / حمدى عبد العزيز


المزيد..... - الحكومة اللبنانية تدين تفجيرات بيجر: -عدوان إسرائيلي إجرامي- ...
- الجيش الإٍسرائيلي: لا يوجد أي تغيير في إرشادات الدفاع لقيادة ...
- التشكيلة الأساسية لموقعة ميلان ضد ليفربول في دوري أبطال أورو ...
- احصل على 800 دينار .. عند التسجيل في منحة المرأة الماكثة في ...
- استمتع بمتابعة الرياضة على تردد قناة أبو ظبي الرياضية الجديد ...
- ماما جابت بيبي.. تردد قناة طيور الجنة Toyor Aljanah 2024 علي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ألنفط وصراخ الكفار / حامد حمودي عباس - أرشيف التعليقات - تعقيب - حامد حمودي عباس