أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - واقع الصحافة الجهوية وآفاقها بفاس في حوار مع عزيز باكوش / عزيز باكوش - أرشيف التعليقات - شكر - samira










شكر - samira

- شكر
العدد: 114497
samira 2010 / 4 / 24 - 01:01
التحكم: الحوار المتمدن

الاستاذ الفاضل والمحترم عزيز انا لا اشاطر الاخ الصحفي الراي بان الصحافة الجهوية مرتزقة انا اقول ان المعلومة او الخبر المفيد لا وطن ولا زمان ولا مكان له بل قيمته في مصداقيته وفي الرسالة التي يحملها وان الصحافة الوطنية روافدها من الصحافة الجهوية واشكرك الاخ عزيز على ما يفيض به قلمك وعلى ما تقدمه لنا من معلومات هامة ومفيدة نتمنى ان يدوم حبل التواصل لنسقى من بحر علمك ولك مني اطيب المنى لك ولاسرتك الكريمة

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
واقع الصحافة الجهوية وآفاقها بفاس في حوار مع عزيز باكوش / عزيز باكوش




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قراءة في -عيد ميلاد ميت- لأحمد طايل: حين يتحوّل الموت إلى طق ... / الشهبي أحمد
- تأثير النقد الغربي في الأدب العربي: من الترجمة إلى التمثّل / رياض قاسم حسن العلي
- عن الطوفان وأشياء أخرى (35) / محمود الصباغ
- سمو شباب تشرين… مهانة أعدائهم ! / احسان جواد كاظم
- اعتقلوهن بجرم الغناء / عادل صوما
- البيان البريطاني الفرنسي الكندي ودعم الحقوق الفلسطينية / سري القدوة


المزيد..... - مسؤول روسي: موسكو تتوقع من الاتحاد الأوروبي استيعاب خطورة ال ...
- -أكسيوس-: الجيش الإسرائيلي يستعد لضرب المنشآت النووية الإيرا ...
- نتنياهو يعلن خطة ما بعد الحرب: سيطرة كاملة على غزة وهزيمة حم ...
- -المزاج يتغير-: تصاعد الأصوات الإسرائيلية الغاضبة من حرب غزة ...
- من ساحة الفاتيكان.. البابا ليو الرابع عشر يدعو لإدخال المساع ...
- 5 علامات فى ساقيك تشير لإصابتك بتلف الكلى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - واقع الصحافة الجهوية وآفاقها بفاس في حوار مع عزيز باكوش / عزيز باكوش - أرشيف التعليقات - شكر - samira