الأخ أمير الجنابي حمزة خرباط أصغر مني سنا وقد أنتقل من القاسم الى بغداد وغابت عنا أخباره والتقيت به أواخر التسعينات ولا زال حيا يرزق ولا أدري الآن ما حل به وهل لا زال حمزة أو غير ذلك تحياتي ل كوانا من القاسم وليس الحمزة مودتي الأخ صبحي حسين الذكريات صدى السنين الحاكي وتلك السنين مرارتها التي لا زالت على طرف اللسان إلا إنها في كل الأحوال أحلا من أيام المزبن فقد أثقل صدورنا دخان اللف ولله انتم يا مشاعل العراق لا زلتم شموعا تنير حجب الظلام في زمن الظلاميين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرفيق أبو نفرين / محمد علي محيي الدين
|