أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لا نعبد ما تعبدون / نارت اسماعيل - أرشيف التعليقات - لا نعبد ما تعبدون - بسيونى بسيونى










لا نعبد ما تعبدون - بسيونى بسيونى

- لا نعبد ما تعبدون
العدد: 114220
بسيونى بسيونى 2010 / 4 / 22 - 22:28
التحكم: الحوار المتمدن

الاسلام به رحمه ورحمه الله وسعت كل شىء فالاسلام اعطى الفرصه للانسان ليتوب وايضا تعامل مع الانسان انه انسان يخطىء ويصيب لسنا ملائكه او ارباب فليس فى الاسلام اله ولدته امه وارضعته من ثديها وليس فى الاسلام كهنه يبيعون لنا صكوك الغفران واراضى الجنه بالقيراط والمتر اما ما تقول انه الهك وانه ضميرك الذى يعذبك حتى الموت لو انه موجود فلماذا لا يعذبك على اجرامك فى حق نفسك وانك لم تحاول ان تدرس لتصل الى الحقيقه وانك لم تفتح عقلك وعينك ليغمرك نور الرب وياخذك الى السعاده بالايمان بالمطلق وليس المتغير ضميرك

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا نعبد ما تعبدون / نارت اسماعيل




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - كان وكان وكان... / محمد الحنفي
- مُدن هايكوية / سعد جاسم
- القناع في مسرحيتي الإعصار وكلكامش لطلال حسن -مقاربة في المكو ... / طلال حسن عبد الرحمن
- ديوان العرب قبيل الإسلام / عبدالله عطوي الطوالبة
- نحن لا نعرف العراق / مسلم منحوش
- أمة تتمزق الآن بالانشطار / كاظم فنجان الحمامي


المزيد..... - مع تقدم القوات الأوكرانية.. روسيا تقدّم آلاف الدولارات لوظائ ...
- قدم حالاً… تنسيق الدبلومات الفنية 2024-2025 نظام الثلاثة سنو ...
- فيضانات وأضرار كبيرة في ألمانيا بعد عاصفة عنيفة وأمطار غزيرة ...
- سيرا على الأقدام.. قصة شابين إيرانيين هربا إلى ألمانيا
- الشاى يخلصك من الوزن الزائد والدهون.. 6 شروط للحصول على فوائ ...
- السعودية.. تنفيذ حكم الإعدام بمواطن سوداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لا نعبد ما تعبدون / نارت اسماعيل - أرشيف التعليقات - لا نعبد ما تعبدون - بسيونى بسيونى