بما أن ترتيب السور القرآنية لا يعتمد على الموضوعات ولا على وقت النزول وهو ينطبق أيضاً على الأيات القرآنية فلا تعتمد على ترتيب معين بذاته فأول آية نزلت هي أقرأ لكن هذا ليس معناه بأن سورة العلق تعتبر السورة الأولى التي نزلت فالآية الثانية هي يا أيها المدثر وبعد ذلك تم ترتيب الآيات في سور القرآن ويبدو أن من فعل هذا هو من كتب المصحف فقد وضعوا الآيات وترتيبها على حسب فهمهم ولا يمكن التعامل مع السور بهذا الشكل أو أخذها بشكل كامل لأن آيات معظم السور لم تنزل بالترتيب الموجود
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في رحاب القراء 1 / كامل النجار
|