هذه تعتمد على الكورد انفسهم ،اعني اذا استطاع الكورد بناء اقليم مبني على اساس المواطنة وحقوق الانسان ويكون القانون هو الذي يحكم الجميع وان يكون الاقليم خال من الفساد الاداري والمالي فالتاكيد سيرى الغرب في ذلك شيئا ايجابيا يستحق المحافظة عليه اما عدا عن ذلك فلا اتوقع ان يبقى الغرب يحمي اناس لا يحترمون الانسان، واعتقد ان الاوان قد ان للتخلي عن الكورد لانهم منذ 1991 لم يثبتوا للغرب بانهم جديرين بالحماية الى الابد .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خيارات الكورد في عراق مابعد امريكا / ئارام باله ته ي
|