أخي رعد الحافظ ، صباح الخير ، والورد ، أعجبني جداً خاتمة مقالك المعبرة ، التي إختصرت فيها طبيعة النظرة المتغطرسة الذاتية الى حد الهوس المرضي عند من يعتبرون أن مصائب قوم عند قوم فوائد ، وليست مصائب إنسانية عامة مشتركة . وفي كلمات بولس ، كيف يمكن أن تحب الله ، الذي لا تراه ، وأنت لست بقادر على حب الإنسان الذي تراه ؟. الله إذن فعل محبة ، والمحب أو الحب هي مولدة الحياة . بالأمس كنت أشاهد فيلماً وثائقياً عن علاقة الحيوانات بصغارها ، اللبوة ، والزرافة والدجاجة والفيل ..الخ كم شعرت بعظمة المحبة هذه . العاجزين عن الحب هم وحدهم أعداء الحياة ، مع التحية لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرماد البركاني وفرح المؤمنين / رعد الحافظ
|