أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حذاء منتظر والكرم العراقي / حسقيل قوجمان - أرشيف التعليقات - تحية للكاتب و تمنٍ على الحوار المتمدن - عديد نصار










تحية للكاتب و تمنٍ على الحوار المتمدن - عديد نصار

- تحية للكاتب و تمنٍ على الحوار المتمدن
العدد: 1129
عديد نصار 2008 / 12 / 17 - 20:43
التحكم: الحوار المتمدن

أشكر السيد علي السعيد على شكره الكاتب و أتبنى كل ما قال.
لقد رددت يا رفيق حسقيل على كل الترهات و الإساءات و التبخيس و التهزيء الذي أصاب المناضل الزيدي بما ينبغي له أن يجعل كل المتحذلقين يلوذون بالصمت إلا من تعمق بالذل و الخنوع و العمالة منهم..
لك مني كل الشكر..
ثم، تمنيّ من إدارة الحوار المتمدن أن تجعل من مقالة السيد حسقيل مقالة ثابتة في الأعداد اليومية طالما استمر الحديث منصبا على هذه القضية.
راجيا القبول.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حذاء منتظر والكرم العراقي / حسقيل قوجمان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - رواية آخر جريمة قتل في نهاية العالم.. ستيوارت تورتون / وليد الأسطل
- مقامة الشاهد في زمن الوجع / كاظم حسن سعيد
- هايكو بيت العجزة بقلم: شهربان معدّي / شهربان معدي
- لعنة الريع / عزالدين مبارك
- (جفنات غائمة وطيور هائمة) / سعد محمد مهدي غلام
- شلومو ساند والكيان الصهيوني / محمد عمارة تقي الدين


المزيد..... - عالِم يحوّل الصور الذهنية في أدمغة البشر إلى نصوص.. كيف ذلك؟ ...
- بعد رحيله بسنوات.. صور تسريحات شعر تعيد مصوّرًا نيجيريًا إلى ...
- تضاعف ارتفاع ضغط الدم لدى الأطفال.. المشكلة لم تعد حكرًا على ...
- لوحة نادرة لرسّام نمساوي مرشّحة لتجاوز 150 مليون دولار في ال ...
- شتاء قاسٍ على الأسرى بسجون الاحتلال.. مركز فلسطيني يوثق
- -بعد استغاثتهم-.. بيان لخارجية مصر عن إنقاذ 3 مواطنين عالقين ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حذاء منتظر والكرم العراقي / حسقيل قوجمان - أرشيف التعليقات - تحية للكاتب و تمنٍ على الحوار المتمدن - عديد نصار