يوم تتسلط حكومة المهدي الطائفية تتلاشى حكومة الجبارين والمستكبرين طبعا روسيا وامريكا ومن لف لفهما وتصبح مدينة مكة عاصمة لحكومته و يتوافد المسلمون عليها لينضموا اليه واولهم قائد جيش المهدي اية الله مقتدى والضاري رئيس اركان حرب المجاهدين وسماحة عزت الدوري قائد جيوش الملمين وخبير الحروب والاغتيالات والغدر وخبير المفخخات عدنان الدليمي ويخرج تابوت السكينة من إنطاكية التركية وفيه التوراة والإنجيل فيحكم بين أهل الإنجيل بالإنجيل ويدعوهم إلى اتباعه فيسلم بعض ويحارب اخرون ويبلغ سلطان المهدي المشرق والمغرب ويهبط عيسى بن مريم من السماء فيصلي خلفه، ويهتف افتحوا أبواب بيت المقدس فينفتح ويطرد اليهود وتحرر فلسطين برمشة عين ويخرج الاعور الدجال ومعه سبعون ألف يهودي كلهم مسلحون بأسلحة غير تقليدية فإذا رأى الدجال عيسى ولَّى هارباً فيقول عيسى ان لي فيك ضربة لن تفوتني أبداً فيدركه فيقتله وهلم جرا الى نهاية الفلم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أيهما أشد خطورة على الاديان ,العلمانيين أم دعاة الدين/الصورة الثالثة:هدر الطاقات البشرية بسبب أوهام ميتافيزيقية / علي الشمري
|