أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الراقصون على أنغام الوطنية / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - رد - محمد علي محيي الدين










رد - محمد علي محيي الدين

- رد
العدد: 112661
محمد علي محيي الدين 2010 / 4 / 17 - 19:15
التحكم: الحوار المتمدن

الأخ علي الشمري
أقسم لك بكل عزيز أني أعرف البئر وغطائه لأني متابع لما يجري وواقعي ربما في نظر البعض أكثر من اللزوم علينا وضع النقاط على الحروف ومعرفة أسباب الازدواجية في التفكير الجمعي للعراقيين وإيجاد الحلول اللازمة لها وإلا سيبقى العراق كما هو عليه منذ آلاف السنين عرضة للاستبداد والظلم والهيمنة الأجنبية، وما قلته نابع من وطنيتك الحق ويساريتك غير المراهقة كما هو عليه البعض ممن يدعي الانتماء لليسار
.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الراقصون على أنغام الوطنية / محمد علي محيي الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عندما تكتبُ الكردية شعراً، يُصلّي الوردُ معها بلغتين / حكمت الحاج
- بحيرة مالاوي: مرآة السماء ومهد الأساطير / محمد بسام العمري
- ‏الظلام القادم من النور: عندما تنحرف الثورات عن مسارها – درا ... / محمد عبد الكريم يوسف
- حالة وحودية ... الرجولة فن الترميز... / مكارم المختار
- طفل فلسطيني كان ينتظر حافلة المدرسة… اطلق جندي إسرائيلي قنبل ... / جدعون ليفي
- التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري


المزيد..... - من الهلاوس حتى السلوكيات القهرية.. أغرب الاضطرابات والاندفاع ...
- ما هدف إسرائيل من بناء جدار -يتخطى- الخط الأزرق؟
- أندونيسيا أول دولة تعلن مشاركتها في قوة حفظ السلام في غزة
- بريطانيا: الحق في اللجوء الدائم انتهى
- الشباب لا يُقبلون على قطاع الزراعة في أوروبا: أمن القارة في ...
- فرنسا-الجزائر: تهدئة هشة أم خطوة نحو المصالحة؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الراقصون على أنغام الوطنية / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - رد - محمد علي محيي الدين