أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أحمد موفق زيدان على خطى أحمد منصور: زيدان يدعو لإبادة طائفة سورية من الوجود / نضال نعيسة - أرشيف التعليقات - القرف ذاته لا يتغير ! - m4r










القرف ذاته لا يتغير ! - m4r

- القرف ذاته لا يتغير !
العدد: 112040
m4r 2010 / 4 / 15 - 16:00
التحكم: الحوار المتمدن

نفس القرف و الحقد و التعصب الطائفي ، و نبقى في هذه الدائرة المفرغة : المتنورون يحاولون دفع البلد إلى الأمام ، و حثالات التعصب و التكفير تزداد شراسة في شده إلى الخلف
ما سر كل هذه الجلافة و القسوة و البداوة و الوحشية و الفظاعة في هؤلاء القوم ؟؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أحمد موفق زيدان على خطى أحمد منصور: زيدان يدعو لإبادة طائفة سورية من الوجود / نضال نعيسة




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - اعادة تعريف الدور الكردي في سوريا ما بعد الاسد / اكرم حسين
- الجهل البنيوي في المجتمعات العربية المعاصرة من التحديات المع ... / حسام الدين فياض
- هل السرد البصري المكتنز هو فعل مشترك بين الفنان والمشاهد؟ / ضحى عبدالرؤوف المل
- الخيار المصيري لأوكرانيا بين الاتحاد الأوربي والناتو / كريم المظفر
- 3. الجذور التاريخية للثورة: دروس من تجارب الشعوب / عماد حسب الرسول الطيب
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (240) / نورالدين علاك الاسفي


المزيد..... - لأول مرة.. العرض العسكري الصيني -الضخم- يجمع شي و بوتين وكيم ...
- -على العالم أن يختار بين السلام والحرب-.. أول تصريح لرئيس ال ...
- تورم الكاحل علامة تحذيرية لهذا المرض
- عشرات الشهداء وإسرائيل تحشد قواتها لاحتلال غزة
- نتنياهو يوصي وزراءه بالتكتم إزاء خطط ضم الضفة
- العين الدامعة.. متى سكون سيلان الدموع مشكلة تتطلب العلاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أحمد موفق زيدان على خطى أحمد منصور: زيدان يدعو لإبادة طائفة سورية من الوجود / نضال نعيسة - أرشيف التعليقات - القرف ذاته لا يتغير ! - m4r