أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هل عَلِمْنا بعودة المماليك للعراق؟! / شاكر النابلسي - أرشيف التعليقات - اللهم لا شماتة - حسين محيي الدين










اللهم لا شماتة - حسين محيي الدين

- اللهم لا شماتة
العدد: 112034
حسين محيي الدين 2010 / 4 / 15 - 15:10
التحكم: الحوار المتمدن

اني اصدقك يا استاذ شاكر النابلسي فلطالما روجت للامريكان وللديمقراطية في العراق وأنت أعلم الناس بأن الامريكان ما جاءو للعراق لنشر الديمقراطية بل جاءو لاعادته للقرون الوسطى وهذا ما حصل فعلا لكني اتوقع منك زيارة قريبة للعراق ولقاء الباشوات الجدد لتعاود الكتابة عن الديمقلطية الوليدة في العراق فنحن بأمس الشوق اليك وللترويج الباهت للديمقراطية

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل عَلِمْنا بعودة المماليك للعراق؟! / شاكر النابلسي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الكوارث الطبيعية تفضح الشعارات الزائفة للنظام المخزني حول ال ... / النهج الديمقراطي العمالي
- إيران في دوامة الازمات المرکبة والاحتجاجات الشعبية / سعاد عزيز
- هندسة العجز: الخداع الاستراتيجي كعقيدة حكم أميركية* / خورشيد الحسين
- الحوار واعادة الاعمار في ليبيا / ميلاد عمر المزوغي
- من موسكو إلى العالم العربي ... جسور السياسة والثقافة / فؤاد أحمد عايش
- لو أني صحراءٌ وأنتِ هتنٌ / شيرزاد همزاني


المزيد..... - الأردن.. لقطة حضن ولي العهد لزوجته الأميرة رجوة ونظرتها له ب ...
- -اقفز مثل الفرعون-..تجربة سقوط حر على ارتفاع آلاف الأقدام فو ...
- السعودية.. عبدالرحمن بن مساعد يرشح اسمين لتدريب المنتخب في ح ...
- سعر جرام الذهب اليوم الأربعاء الموافق 17-12-2025
- إطلاق النار في سيدني.. السلطات تصدر 59 تهمة بالإرهاب والقتل ...
- -الدوافع مجهولة-.. مقتل عالم نووي مؤيد لإسرائيل في منزله ببر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هل عَلِمْنا بعودة المماليك للعراق؟! / شاكر النابلسي - أرشيف التعليقات - اللهم لا شماتة - حسين محيي الدين