أن مغزی رسالة الرفيق کريکار کما قرأتها، لايکمن (کما يظن بعض الطيبون، أو سيحاول تصوير الأمر آخرون) في عرض حکاية عقوبة أو أجراء أحترازي (تنظيمي داخلي) تعرّض لها عضو فی الحزب وفق نظام داخلي (لا يشمل أعضاء اللجنة المرکزية)، وانما في کشف المديات الخطيرة علی مصير الحزب التي وصلتها السياسة التي يديرها المذکورة أسمائهم في رسالته (الذين يستمدون قوتهم داخل الحزب من أرتباطاتهم بالپارتي تحديداً).
ومن التفاصیل لنا ما يفيض، ولها عودة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بدل أن يجمّد کمال شاکر وحيدر فيلي أنفسهما، باشرا بمعاقبة و(تجميد) مناضلي الحزب / الرفيق كريكار
|